الأربعاء، ٢٩ أغسطس ٢٠٠٧

صور النيابة

الصور ديه من النيابة انهاردة ... نقلا عن مدونة الاستاذ  احمد نزيلى























 

اخلاء سبيل وتجديد

الحمدلله تم اخلاء سبيل عمو محمود حسين بسبب ظروفه المرضية وتم تجديد حبس قيادات الاخوان
خمسة عشر يوماً والعرض القادم فى النيابه يوم 13 سبتمبر والذى سيوافق أول أيام شهر رمضان الكريم

وأيضاً انتقل رئيس النيابه إلى مستشفى القصر العينى
لمقابلة الأستاذ الدكتور محمود حسين عضو مكتب الإرشاد
- وتم إخلاء سبيله مراعاة ًلظروفه الصحيه حيث أنه اجريت له من ايام قليله عمليه قسطره تشخيصيه للقلب
تبين أن أحد شرايين القلب مسدوده بنسبه 80% مما يحتم عمل عمليه قلب مفتوح فى أسرع وقت ممكن
ومن الأفضل أن تتم العمليه خارج مصر




مدونة العريـــــــــان

ـــــــــــــــــــــــــــــ

اكتشفت اكتشاف فظيع ان الاستاذ احمد نزيلى عامل مدونة وعنده تغطيات حلوة اوى

ارجو زيارتها ومتابعتها


ابو سيف




الاثنين، ٢٧ أغسطس ٢٠٠٧

بقضاء ربى مرحبا

الشعر ده كاتبه عمو سناء ابو زيد من داخل القضبان

بقضاء ربى مرحبا

بقضاء ربى مرحبا  .... اشدو بها يا أخوتى

فقضاؤة خير لنا ... مهما اتى بالشدة

بقضاء ربى مرحبا

لا تشفقو من محنتى .... هى فى الحقيقة منحتى

هى صحة لعقيدتى ... وطهارة لسريرتى

بقضاء ربى مرحبا

هى خلوة لعبادتى ... وتعلم لشريعتى

ومحطة لمتابتى ... وتدارك للزلة 

بقضاء ربى مرحبا

هى منبع للحكمة ... وصناعة للقدوة

وبلاغة فى الحجة ... وترابط مع خلتى

بقضاء ربى مرحبا

التهمة الجديدة

التهمة الجديدة للمجموعه  التى تم القبض عليها فى بيت الاستاذ نبيل مقبل

انهم يخططون لاغتيال شخصيات عامه

هذا ما وصلنى .. بان وزير الداخلية المبجل القى ذلك فى اجتماع له

حسبنا الله ونعم الوكيل

يعنى بجد المفروض ان احنا نصدق الكلام ده

ولا فيه واحد مصرى سواء مسلم او مسيحى كان هيصدق

هل من المعقول ان الاخوان هيدمرو كل الشضعبية الى هما عملوها دى وهيخططو لاغتيال شخصيات عامه

كل يوم عن يوم بكتشف غباء الحكومة المصريه

يالا نصيبنا ان احنا نقع فى حكومة غبية

عصام العريان .. مفكر خلف القضبان




أسرة الدكتور عصام العريان 

تتزاحم الحروف حين كتابة اسمه، ويتلعثم اللسان حينما ترى وجهه.. علَمٌ من أعلام الفكر والمعرفة،
ورجل قلَّما تجد مثله في زمن قلَّ فيه الرجال، يحمل فكرًا مسالمًا إصلاحيًّا نهضويًّا تربويًّا..
هو حقٌّ من حقوق البشر التي لا يختلف عليها عاقلان، لكنه بسبب هذا الفكر الذي يحمله بين خلايا ذاكرته
وهَمِّ نشرِه المكنون بين خلجات قلبه وصدره، أصبح المعتقل هو بيته الثاني الذي يذهب إليه رَغمًا عن إرادته ما بين الحين والحين.


هو إنسان كأي إنسان، له زوجة وأبناء وأحفاد وبيت،
له عمله وله حياته، ولكنَّ فكره الذي يحمله هو الذي جعله مختلفًا ولو بعض الشيء عن غيره من الناس!!


الدكتور عصام الدين محمد حسين العريان، الشهير بـ"عصام العريان".. رجلٌ كله طموح وأمل، كثيرًا ما ترى البسمة ترتسم على وجه المضيء، عندما يتحدث تشعر وكأن موسوعةً ثقافيةً تفجرت..


وُلد الدكتور عصام العريان في 28/4/1954م بقرية ناهيا مركز إمبابة بمحافظة الجيزة،
ومثل جميع الأطفال التحق بالتعليم الابتدائي بمدرسة ناهيا الابتدائية للبنين، وأتمَّ هذه المرحلة بمجموع 94% ثم أكمل دراسته وأتمَّ التعليم الإعدادي والثانوي بمدرسة الأورمان النموذجية بالدقي بمجموع 91%.


كانت علامات الذكاء والنبوغ تظهر على عصام العريان طوال فترة حياته،
فما أن التحق بكلية الطب بجامعة القاهرة حتى برز تميزه في دراسته ولم يقتصر الأمر على الدراسة فحسب، بل إنه كان من أنشط زملائه في العمل الطلابي؛ إذ كان عضوًا نشطًا مؤسسًا للنشاط الإسلامي آنذاك، ليس في جامعة القاهرة وحدها بل في جامعات مصر كلها،
وبعد ذلك أصبح أميرًا للجماعة الإسلامية في جامعة القاهرة ثم منسِّقًا لمجلس شورى الجامعات في الاتحاد العام
للجمعيات والجماعات الإسلامية في نهاية السبعينيات
والذي ترأَّسه فضيلة المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين الأستاذ عمر التلمساني رحمه الله.



كانت هذه الفترة وتلك المناصب التي تولاَّها عصام العريان كفيلةً بأن تلفت الأنظار إليه؛ حيث همَّتُه العالية ونشاطُه الفائق في فترة شبابه؛ حيث شهد له الجميع بأخلاقه العالية وفكره الوسطي البنَّاء وشدة تديُّنه وحرصه على التفوق في دراسته، حتى أصبح العريان واحدًا من النوابغ الذين لم تشهد مصر مثلهم في ذلك الوقت ولم يعد أحدٌ في جامعات مصر كلها لا يعرف من هو عصام العريان.


ومع كل نشاطاته وأعماله التي كان يقوم بها إلا أنه كان حريصًا على أن يظهر نبوغه في دراسته، فما لبث أن أنهى دراسته في كلية طب القصر العيني بجامعة القاهرة وحصوله على بكالوريوس الطب والجراحة عام 1977م بتقدير جيد جدًا، ثم حصل على ماجستير الباثولوجيا الإكلينيكية سنة 1986م بتقدير جيد جدًا من جامعة القاهرة، ثم سجَّل العريان رسالة الدكتوراه في الطب بجامعة القاهرة، لكنَّ الاعتقال الذي كُتب عليه بين الحين والحين حالَ بينه وبين إتمام رسالة الدكتوراه.


ولم يكتف العريان بدراسة الطب، بل إنه التحق بكلية الحقوق ودرس بها وحصل على ليسانس الحقوق بجامعة القاهرة عام 1992م بتقدير جيد جدًّا، ثم التحق بكلية الآداب بجامعة القاهرة قسم التاريخ، فحصل على ليسانس الآداب عام 2000م بتقدير جيد جدًا، وبعد ذلك حصل على إجازة التجويد في القرآن الكريم في عام2000 م، حتى أصبح العريان بحرًا من العلم والمعرفة والفكر والثقافة؛ حيث جمع بين الطب والحقوق، تلك الحقوق التي غُيِّب الإنسانيُّ منها في زمن غاب فيه الضمير.


جمع بين دراسة التاريخ وإجازة القرآن الكريم، تاريخ الأمة الرائدة في حضارتها، العادلة في أحكامها؛ ذلك التاريخ الذي طغى عليه أربابُ السلطان الفاسد، درس القرآن الذي يأمر بالرحمة والعدل، ولكن هيهات هيهات لقلوبٍ ختم الله عليها بظلمها وقسوتها!!


فهل يُعقل أن يُعتقل ويُضطَّهد رجلٌ مثل هذا الرجل، بفكره الإسلامي المدني النهضوي وثقافته التي تسعى من أجل تحضر الوطن وتقدمه ومدنيته.. رجل صاحب فكر يدعو إليه، ولكن منافسيه الضعفاء لا يُجيدون الحوار بالفكر والمجابهة به، ولكن يجيدون الاعتقال والحكم بالحديد والنار، يجيدون تفتيش المنازل وإرهاب الآمنين!!


التحق الدكتور عصام العريان بجماعة الإخوان المسلمين وأصبح قياديًّا ضمن صفوف الجماعة، وما لبث أن انتُخب عضوًا في مجلس الشعب المصري عن جماعة الإخوان المسلمين في الدورة البرلمانية من عام 1987 إلى عام 1990 م عن دائرة إمبابة بمحافظة الجيزة، وكان أصغر أعضاء مجلس الشعب سنًّا.


انتُخب عضوًا بمجلس إدارة نقابة أطباء مصر التي تضم120 ألف طبيب، منذ عام 1986 وحتى الآن، وشغل موقع الأمين العام المساعد طوال هذه الفترة.


شارك في العديد من الندوات والمؤتمرات السياسية والبرلمانية والثقافية والفكرية في مصر والوطن العربي والعالم الإسلامي وأوروبا وأمريكا، وأسهم بعدد من أوراق البحث والتعقيبات في هذه المؤتمرات.


يكتب العريان في عدد من الصحف والمجلات المحلية والعربية في مختلف الموضوعات، خاصةً الشئون الإسلامية والسياسية المصرية والعربية، وهو عضو مؤسِّس للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان بمصر من عام1985 م، وعضو مشارك في المنظمة العربية لحقوق الإنسان، وقام بتشكيل ملتقى التجمعات المهنية لمناصرة القضية الفلسطينية، كمؤسسة شعبية تهدف إلى الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني.


رجل بقدر ما عليه عصام العريان كفيلٌ بأن تحتفي به أمته، وترضخ له ثقافات، وتنهل منه مراكز أبحاث، وتستفيد من علمه وفكره جامعات، لكنه في بلدٍ كل ما يهمُّ من يحكمه هو ترسيخ حكمه، تجده مضطهدًا.. محاصرًا.. ممنوعًا من السفر.. معتقلاً..


هذا عصام العريان- القيادي في جماعة الإخوان المسلمين وأحد رموز الإصلاح في العالم العربي والإسلامي- رجل لا يوجد رجل مثله في مصر كلها، ولا يوجد في هذا النظام الحاكم أحد مثله، إن أردت أن تتحدث عن السياسة فقل عنه ما شئت، إن أردت أن تتحدث عن الثقافة بمختلف فروعها- دينية واجتماعية وتاريخية- فقل عنه ما شئت، فكْر وضَّاح، يشعُّ نورًا وحضارةً.


يا نظام الاستبداد.. هؤلاء هم قادتنا، فأرونا من هم قادتكم؟!

لقد أصبحنا في بلد يُعتقل فيه المصلحون، ويُترَك المفسدون، يعتقل المعارضون ويُترَك المرتشون، يحاكَم الإصلاحيُّون أمام المحاكم العسكرية، والعملاء الخائنون أمام المحاكم المدنية يحاكمون!!


أهم ما يميز حياة الدكتور عصام العريان هو الاعتقال.. الاعتقال السياسي، في محاولات فاشلة لمحاصرة الكلمة وردْع الفكر وإسقاط الفكرة، يفعل النظام كل ما هو مشروع وغير مشروع في سبيل ذلك.


فقد اعتُقل العريان في المرة الأولى لمدة عام واحد وذلك قبيل اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، وذلك من بداية سبتمبر لعام1981 م حتى نهاية أغسطس لعام 1982م، أما المرة الثانية فكانت لمدة خمس سنوات، وذلك وفقًا لقرارات المحاكم العسكرية التي حكمت عليه بالأشغال الشاقة لمدة خمس سنوات بتهمة الانتماء لجماعة الإخوان المسلمين في مصر وإدارتها، وذلك من عام 1995 وحتى عام2000 م.


أما المرة الثالثة فكانت في عام2005 واستمرت لمدة خمسة أشهر، من شهر مايو إلى شهر أكتوبر.


وأما المرة الرابعة فكانت بسبب تضامنه مع القضاة الذين رفضوا تزوير الانتخابات النيابية، وأعلنوا أنه كان هنالك تزويرٌ قد حدث، ووجِّهت له بعض التهم، كان من أحدها تعطيل المرور، واستمر الاعتقال لمدة سبعة أشهر بدأت من شهر مايو وانتهت في شهر ديسمبر.


ولم يمكث في بيته سبعة أشهر حتى حدث الاعتقال للمرة الخامسة في 17/8/2007م، ونجهل هذه المرة المدة التي سيمكثها عصام العريان خلف قضبان السجن الحقيرة.


سبع سنوات قضاها عصام العريان في المعتقل، وهذه المرة لا نعرف كم سيمكث..

سبع سنوات من عمر داعية الإصلاح ورجل الفكر لتُحرَم منه بلده.

سبع سنوات من عمر أبٍ بات في معتقله وأبناؤه صغار، يحنُّون لأبيهم، فيبحثون عنه فلا يجدونه..

سبع سنوات فرَّقت بين البيت الواحد.. بين الزوج والزوجة.. بين الأبناء وأبيهم.. بين الابن وأهله.


حقًّا.. لا أعلم أين ذهبت الإنسانية من تلك القلوب؟! أين حقوق الإنسان التي يبحثون عنها؟ أين حرية الكلمة التي يتشدقون بها؟ هل أصبحنا في غاية اللا مبادئ واللا قيم حتى يُعتقل العريان في السنة مرتين؟ تأتي الأعياد وتمر المناسبات وهو بعيد عن بيته وأهله!! أين الإنسانية من أبنائه الذين يُحرمون من أبيهم في أسعد المناسبات؟! أين الإنسانية من أبناءٍ حُفرت في ذاكراتهم صورة السجن والسجَّان كلما اعتادوا أن يذهبوا لزيارة أبيهم.


لكن تبقى للحق كلمة، وكلمة الحق لن تسقط، وستظل مدويةً في كل العالم، ليعلم العالم أجمع أين الحق وأين الباطل!! من الصالح ومن الفاسد!! فلك كل تحية وتقدير يا عصام العريان.




الأحد، ٢٦ أغسطس ٢٠٠٧

نسالكم الدعاء

نسالكم الدعاء للبشمهندس خيرت الشاطر .. لانه مريض

ونسالكم الدعاء للدكتور محمود حسين لانه سيجرى عملية قلب مفتوح غدا

ونسالكم الدعاء للاستاذ احمد حسنين لان زوجته توفيت

الخميس، ٢٣ أغسطس ٢٠٠٧

الحرية للعريان وكل الشرفاء

لك الحمد

يارب

لك الحمد حتى ترضى .. لك الحمد اذا رضيت .. لك الحمد بعد الرضى

الأربعاء، ٢٢ أغسطس ٢٠٠٧

فيلم رائع

اخونا القسام جزاه الله عنا خيرا عمل فيلم لبابا وجميع الشرفاء

ما شاء الله  الفيلم رائع

جزاة الله خيرا

بس ادعو من الجميع انهم يبشوفوه ويقولولى رايهم


هنا

الثلاثاء، ٢١ أغسطس ٢٠٠٧

عرض النيابه

اكتشفت اليوم ان ابى اكتمل التحقيق معه يوم السبت الموافق 18-8

واخذ تجديد 15 يوم .. والعرض القادم يوم 29-8 ..يوم الاربعاء]

ــــــــــــــــــــــــــــ

ارفعو ايديكم عن الاخوان

كتبها بن توفيق صاحب مدونه هتكلم وهقول



التحفظ على السيارات

بعد اعتقال ابى .. ذهبنا لناتى بسيارته فلم نجدها

ومن الغريب ان اولاد الدكتور سناء والاستاذ سيد نزيلى لم يجدو السيارات

فاكتشفنا بعدها انهم تحفظو عليها وتم تفتيشها ولا نعلم اين هى حتى الان

ـــــــــــــــــــــــــــــ

الحرية للدكتور عصام العريان والى معاه

كتبها عمرو سلامه صاحب مدونة
لسه عايش



الصور













































الاثنين، ٢٠ أغسطس ٢٠٠٧

لمن لا يعرفة ... عصام العريان






الاسم بالكامل
 : عصام الدين محمد حسين العريان

-
اسم الشهرة : عصام العريان

-
الميلاد : 28/4/1954م ميلادية / قرية ناهيا ، مركز إمبابة، محافظة الجيزة

-
العمل : طبيب بشري اختصاص أمراض دم وتحاليل طبية

-
الحالة الاجتماعية : متزوج وله أربعة أولاد ، ثلاث بنات و ولد .

الدراسات: :
- أتم التعليم الابتدائي بمدرسة ناهيا الابتدائية للبنين بمجموع 94%

والتعليم الإعدادي والثانوي بمدرسة الأورمان النموذجية بالدقي 91%

وبكالوريوس الطب والجراحة ـ كلية طب قصر العيني 1977م جيد جدا،

وماجستير الباثولوجيا الإكلينيكية سنة 1986م جيد جدا ، جامعة القاهرة،

وسجل لرسالة الدكتوراه في الطب في جامعة القاهرة، وأعيقت بسبب السجن.

- ثم حصل علي : ليسانس الحقوق ـ جامعة القاهرة 1992م جيد جدا،

ليسانس الآداب ـ قسم التاريخ جامعة القاهرة 2000م جيد جدا، إ

أجازة التجويد في القراءات للقرآن الكريم ـ القاهرة 2000م


النشاط العام : :
- كان عضوا نشيطا مؤسسا للنشاط الطلابي الإسلامي في جامعة القاهرة وجامعات مصر خلال السبعينات وأصبح أميرا للجماعة الإسلامية في جامعة القاهرة، ثم منسقا لمجلس شوري الجماعات الإسلامية في الجامعات المصرية .

- عضوا وأمين اللجنة الثقافية باتحاد طلاب طب القاهرة وجامعة القاهرة خلال 1972 ـ 1977م

- مثل شباب الجامعات في الاتحاد العام للجمعيات والجماعات الإسلامية في نهاية لسبعينات والذي ترأسه المرحوم عمر التلمساني مرشد الإخوان المسلمين السابق.

- أنتخب عضوا بمجلس إدارة نقابة أطباء مصر (التي تضم 120 ألف طبيب) منذ عام 1986وحتي لآن
وشغل موقع الأمين العام المساعد طوال هذه الفترة.

- أنتخب عضوا في مجلس الشعب المصري عن الإخوان المسلمين في الفصل التشريعي 1987 ـ 1990م عن دائرة إمبابة ـ محافظة الجيزة وكان أصغر أعضاء مجلس الشعب (البرلمان) سنا.

- شارك في العديد من الندوات والمؤتمرات السياسية والبرلمانية والثقافية والفكرية في مصر والوطن العربي والعالم الإسلامي وأوربا وأمريكا وساهم بعدد من أوراق البحث والتعقيبات في هذه المؤتمرات.

- يكتب لعدد من الصحف والمجلات لمحلية والعربية في مختلف الموضوعات خاصة الشئون الإسلامية والسياسية المصرية والعربية .

- عضو مؤسس للمؤتمر القومي الإسلامي منذ 1993م

- عضو بالمؤتمر القومي العربي.

- عضو مؤسس للمنظمة المصرية لحقوق الإنسان بمصر منذ 1985م

- وعضو مشارك في المنظمة العربية لحقوق الإنسان

- وقام بتشكيل ( ملتقى التجمعات المهنية لمناصرة القضية الفلسطينية) كمؤسسة شعبية تهدف الى الوقوف الى جانب الشعب الفلسطينى .

اعتقل بسبب نشاطه السياسي والإسلامي خمس مرات

الأولي : لمدة سنة قبيل اغتيال الرئيس المصري محمد أنور السادات من بداية سبتمبر 1981

حتي نهاية أغسطس 1982.

الثانية


: لمدة خمس سنوات منذ يناير 1995م وحتي يناير 2000م حيث حكم عليه بالأشغال الشاقة بحكم محكمة عسكرية بسبب الانتماء وإدارة جماعة الإخوان المسلمين في مصر


الثالثة


:لمدة خمس شهور اعتقل فى شهر خمسة سنة 2005 وخرج فى شهر 10

والرابعة : استمرت لمدة 7 شهور تقريبا اعتقل فى شهر 5 2006


والخامسة : اعتقل يوم 17-8-2007 ولا نعرف متى يعود

استكمال التحقيق






الصور دى  لما كنا عند بابا فى النيابة المرة الى فاتت .. هى فى صور تانية هبقى انزلها ان شاء الله


انهاردة المفروض استكمال التحقيق .. لكن لم يعرض ابى اليوم



لا اعرف التفاصيل لعدم ذهابى للنيابة اليوم


ــــــــــــــــــ

تدوينة من عند اخونا مصراوى اوى

الحملة عند اخونا المنشد العام

ا
لتصميمات عند اخونا ياسر سليم

الأحد، ١٩ أغسطس ٢٠٠٧

بعض التدوينات تكتب عن المعتقلين

تدوينه عبدالرحمن حسام ابو بكر .. ابن المعتقل ..حسام ابو بكر.. صاحب مدونة نجوم الحيرة

والذى قام بتسجيل لامن الدولة وهم عندهم فى البيت

التدوينة

ـــــــــــ

السجن فى حياة الاصلاحى عصام العريان

كتبها عبد المنعم محمود صاحب مدونة
انا اخوان

ــــــــــــ

لحد امتى ؟؟؟؟

كتبها ابراهيم الهضيبى صاحب مدونة
مش هنبطل

ــــــــــــ

حسبنا الله ونعم الوكيل

سمية اختى .. صاحبة مدونة
وتستمر الحياة
ـــــــــــــــــــــــ

السبت، ١٨ أغسطس ٢٠٠٧

النيابة انهاردة ..قمة فى المهزلة


كنت انهاردة عند بابا فى النيابة

وصلنا هناك على الساعة 2 الظهر .. ولقينا زوجه الدكتور احمد عمر واولاده قاعدين من الساعة 9

المهم حاولنا ندخل لباب ولكن للاسف المحاولة باءت بالفشل

كانو مشددين اوى .. مكنوش بيدخلو حد خالص

بس الحمدلله بابا نجح فى انه يجيب لينا تصريح  .. ودخلناله على الساعة 7 مساءا

المجموعه وصلت الساعة 11 صباحا .. وبدا العرض بعد العصر ...
وللعلم معظم المعتقلين كبار فى السن .. يمكن بابا اصغرههم سنا

بابا امتنع عن الكلام ... وقال انا قلت كتير قبل كده فى التحقيقات ... ومش هتكلم تانى

معظم المجموعة امتنعت عن الكلام

ومع كل ذلك لم ينتهى التحقيق وسيكتمل فى يوم من المشقه والبهدله والتعب تانى يوم الاثنين القادم

الزيارات لباقى المعتقلين دخلو بعد المغرب .. قعدنا بالظبط 10 دقايق ومشينا

غالبا  هيبقو فى سجن طرة ..  عنبر الزراعة مش المزرعة

يعنى مش مع قضية المحاكمات العسكرية

العنبر الى جنبه


خرجنا من التجمع الخامس والعشا كانت بتأذن

يعنى ملطوعين اكتر من 7 ساعات فى الشمس والحر .. وربنا يكون فى عون الى جم من الساعه 9 الصبح

يلا الحمدلله ..فداكى يا مصر .. فداك يا بابا ... فداكم يالى رافعين راسنا

فى صور انا صورتها لبابا فى النيابة ... قريبا ان شاء الله انزلها



تدوينه من عند المنشد العام

هذة التدوينه كتبها الاخ المنشد العام للاخوان المسلمين

ومدونته اهى ( بما ان اللينكات عندى ما زالت مش شغاله فانا هحط الينك وانتو ابقو ادخلو

http://ellygowwaya.blogspot.com/2007/08/3.html



ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

الاحداث تتوالى .. ولا زال المواطن يتفرج .. 3 رمضانات متتاابعة يا استاذى


هذا أخي وهذا جاري وهذه أختي وهذا ابن عمي وهذه ابنة عمي وهذا ابن خالتي وهذه ابنة خالتي...
(لا أقصد أقاربي فعلاً وإنما من باب التمثيل)
كلهم يحدثون أنفسهم بمثل هذا الحديث:
"ماذا يريدون؟ عمالين يُعتَقَلوا ويُقبَض عليهم، وعاملين فيها اللي هيصلحوا الكون؟!!"
"لماذا قال الإخوان كذا ولم يقولوا كذا؟"
"كان يجب على الإخوان فعل كذا وعدم فعل كذا"
"الإخوان لا يفهمون أن الوضع المحلي يقتضي كذا...والوضع الإقليمي يقتضي كذا...أما الوضع العالمي فهو يقتضي كذا..."
"الإخوان يريدون مصلحة أنفسهم واستخدام الدين لتحقيق أغراضهم..."
"الإخوان الآن يقيمون صفقة مع النظام السياسي المصري لتحقيق توريث الحكم لجمال مبارك..."
"الإخوان يلعبون بموضوع الحزب السياسي حتى يحققوا تقدماً على السياق السياسي ويكسبوا ود النخب المثقفة ..."
أو:
"متى يقوم الإخوان بثورة ويخلصونا من الحكم الحالي؟"
"ربنا معاهم...ربنا ينصرهم...ربنا يثبتهم...ربنا يقويهم..."
هكذا...تدور الخواطر والظنون وفي أحسن الأحوال الدعوات كما ذكرتُ
هكذا...يتحدث كل هؤلاء وهم في أماكنهم وفي بيوتهم ووسط أبنائهم وغالباً تحت التكييف وبين ايديهم كوب النسكافيه
أما الإخوان فتعالى لنتأمل في برنامج مَن اجتمع منهم:
لقد استيقظ هذا (الأخ) مبكراً يوم أجازته - بدلاً من أن يطيل النوم -
وذلك بعد أن قضى ليلته وسط أقاربه وعائلته ليقوم بواجب صلة الرحم.
وترك زوجته وأبنائه، وذهب لبيت أخيه (فلان) حيث الاجتماع التنظيمي الإخواني.
وماذا في هذا الاجتماع؟ - واللهِ تختلف الإجابة حسب غرض الاجتماع، فقد يكون للجنة الطلاب فتتم المناقشة في المبادئ المطلوب توصيلها للطلاب مثل الأمانة والصدق وعد الغش والحرص على التفوق العلمي والاستزادة من العلم، بالإضافة لتحبيبهم في الرياضة والأنشطة الترفيهية الحلال، لتستوعب نشاطهم في فترة شبابهم.
وقد يكون الاجتماع للجنة البر، فتتم مناقشة سجل المستحقين للمساعدات الشهرية وكفالة اليتام
ومصروفات المدارس وملابس العيد، وكيفية توزيع جلود الأضاحي، أو زكاة المال أو الفِطر على مستحقيها أيضاً.
أما إن كان الاجتماع للجنة الأشبال، فتتم مناقشة أنشطة الأشبال، الألعاب الحديثة التي من الممكن إضافتها،
الرحلات التي ممكن عملها، مناهج التربية التي يجب تدريسها والمعاني التي يجب غرسها في الأطفال،
من إيمان وحب الخير والصدق، والحرص على الصلاة، والكلمة الطيبة.
وماذا لو كان الاجتماع للجنة السياسية؟، تتم مناقشة أعمال النائب - إن كان هناك نائب وغالباً ما تنشط اللجنة السياسية مع وجود نائب برلماني - والشكاوى التي قُدِّمَت إلى مكتبه، وهل هناك مواد قد تستخدم في سؤال برلماني أو طلب إحاطة أو بيان عاجل...إلخ.
وماذا عن التحركات الميدانية في الدائرة، والتنسيق بين القوى الأخرى، ومناقشة الحالة السياسية والأخبار المنشورة في الصحف وتحليلات الفضائيات وبعض وكالات الأنباء والتخطيط لعمل معين في حالة معينة تمر بها البلاد بالتنسيق مع باقي لجان الجماعة والقوى السياسية الأخرى مثل الاعتصامات، والمظاهرات، والمؤتمرات.
ويجب الإشارة هنا إلى الجملة التي أتخيل سماعها الآن: "آه...أديك قلت بنفسك أهو، يعني بيرموا يأنفسهم في التهلكة، ويرجعوا يقولوا الدولة بتقبض علينا ليه؟"
وكأن الصحيح أن تكون سلبياً...غير معنيٍّ بالشأن العام، وتنتظر حتى يُسمَح لك بالقدر الذي تمارسه في المعارضة ويكون من العيب عليك أن تفكر في إصلاح وطنك فأنت بذلك تعرض نفسك للتهلكة، وتعرضها للخطر.
ولمن لا يعلم من القارئين:
حق التظاهر السلمي مكفول للمواطنين بموجب الاتفاقيات الدولية التي وقَّعت مصر عليها.
حق التجمع السلمي لأي عدد من البشر مكفول.
حق الاعتصام مكفول.
حق نقد النظام مكفول...إلخ.
فأجيبوني أيها القارئون: ما العيب في كل ما ذكرت من أنشطة؟ وما الخطأ في أن يكون الإنسان محبا للخير باذلاً لله؟
وبعد ذلك، يُلام الإخوان ويُطلَب منهم التعديل والتبديل بشكل عادةً ما يكون بغير إنصاف ولا فهم عميق.
لا أتحدث بالطبع عن حديث النخبة مثل الدكتور عمرو الشوبكي والستاذ ضياء رشوان وأمثالهم من الذين ينقضون نقداً بناءً، وإنما أتحدث عن عموم الشعب الذي يكتفي بسماع أخبار الجزيرة
(على أحسن الأحوال إن لم يكن منشغلاً بروتانا سينما) وقراءة الأهرام وسلام عليكم على كدة.
والخيّرين أصحاب النوايا الصادقة، يدعون لهم بالتوفيق، والسداد، أو يسألونهم التحرك!!
ولكن ألم يفكر أحد من هؤلاء أن يشاركهم التحرك، فتكون الأدعية: "ربنا يوفقنا...ربنا معانا...ربنا يثبتنا"؟
إلى متى سيظل المواطن خائفاً على لقمة العيش التي يأكلها بعد ذل ومهانة في بلده العزيز المسروق من ثلة الفاسدين؟!!
سيظل كذلك وسيسوء حاله كلما ازداد سلبيةً وخنوعاً...
ولم ينفع بعد ذلك البذل بعد التعود على الدعة!!!
أما أنتَ يا أستاذي الدكتور عصام - تحديداً - فهذا هو ثالث رمضان (إن بقيت مأسوراً حتى رمضان وللأسف هذا هو الغالب) تقضيه في السجن بعيداً عن الأهل والأحباب والحياة والإعلام، بل قل بعيداً عن الحياة. ولعل الله يصطفي لك ذلك ليحقق لك خلوة تنتظرها وتفتقدها للتعبد له فيها.
بالطبع ليس معنى هذا السعادة بسجنك أو أن يتمنى أحدنا السجن، ولكن هي نظرة فقط على جانبٍ مضيء من الموضوع!
فانعم بخلوتك مع إخوانك، واحظى بأربعين يوماً لا تفوتك فيها تكبيرة الإحرام
(إن كتب الله عليك السجن بهذه المدة أو يزيد، وإن كنا بالطبع نتمنى أن تنعم بها في وسط أهلك وأحبابك وإخوانك)، وراجع القرآن الذي حفظته وناجِ ربك ليس بينك وبينه حجاب، وأنت في أكثر من سبب وموضع لاستجابة الدعاء، فأنت في شعبان/رمضان، وأنت مظلوم وعندك سجود وجوف ليلٍ...تقبل الله منا ومنك وفك أسرك، وسائر إخواننا.
وحسبنا الله ونعم الوكيل...
"وَلاتَحْسَبَنَّ اللهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمون، إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُم لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ،
مُهْطِعينَ مُقْنِعِي رُؤوسِهِم، لا يَرْتَدُّ إِلَيْهِم طَرْفُهُم وَ أَفْئِدَتُهُم هَوَاء
"

أخوكم/
المنشد العام للإخوان المسلمين

التصميمات



















التصميمات دى عملها الاخ ياسر سليم والاستاذ عمرو

جزاهم الله خيرا

لك الله يا أبى



كفاية يا مبارك




الصورة دى اخدناها لما بابا خرج من اعتقال 2005 ... واللى على الحيطه ورا بابا ده

مكتوب نورت البت  .. كنت انا الى عملاها  وبابا فرح بيها اوى وكان كل ما ييجى الصحفيين يصورها معاه

المهم احنا سبنا الزينه عادى بما ان كانت بنت اختى اتولدت ..  فقلنا نضرب عصفورين بحجر

لقيناهم جم اخدو بابا تانى .. رحنا قلنا نسيبها لحد ما يخرج .. وبالفعل خرج

بس للاسف شليناها دلوقتى.. بس اوعدك يا بابا ان الزينه المرة دى هتبقى مختلفه


السلام عليكم
 

تعديل

 "
لم يخلو من رقم خمسة"  

من وانا طفله  بعانى من موضوع اعتقال ابى

تانى اعتقال ليه وانا عندى
خمس سنين  .. سنة  95

اتحاكم عليه
خمس سنين  ...  خرج وانا فى خمسة ابتدائى

قعد معانا
خمس سنين

اتاخد تانى سنة
2005 ... فى شهر خمسة

خرج قعد معانا
خمس شهور ...  اتاخد تانى فى شهر خمسة

والمرة دى
 خامس مرة يعتقل 


 "
يوم الاعتقال" 

الخبر نزل عليا انا كالصاعقة .. لانى بصراحة مكنتش متوقعه خالص

المهم انا هاحكيلكم على اليوم من اوله من ساعة ما بابا اتمنع من السفر

انا كنت هدخل انام على غير عادتى على الساعه 12  .. بس لقيت بابا بيقولى بما انه عارف انى بسهر للفجر ,
اسماء صحينى الساعه 2

لان الطيارة كانت الساعة 6

المهم سهرت عشان اصحى بابا .. وبعدين سلم عليا وقالى عايزة ايه من تركيا وكده ( كان نفسه اوى انه يسافر )

وقالى كمان ... ابقى ابعتيلى  مسدجات  وانا فى تركيا  ومتنسنيش

المهم كملنا السهرة انا وماما لبعد الفجر عشان نطمن على بابا

وواقفين فى البلكونة لقيناه رجع

اول لما دخل البيت قعد يهزر معايا ويقولى شفتى جبتلك ايه من تركيا .. تعالو اتفرجو جبتلكو ايه ..

وانا والله حاسه ان كان من جواه مضايق قوى

المهم بعديها المفروض اننا بنتمشى بعد الفجر ... فانا اعتذرتلهم لانى كنت خرمانه نوم ..

المهم بعديها انا كان عندى خطوبة واحدة صحبتى فى اكتوبر ..

فقلنا بالمرة نروح نغير جو يومين فى شقتنا الى فى اكتوبر

واتفقنا مع بابا ان هو بعد ما يخلص الاجتماع بتاعه هيجيلنا على اكتوبر  وانا وماما سبقناه لاكتوبر ..

وهو قعد يجهز مع ماما الحاجات الى هناخدها معانا

وكانت الحاجات معاه فى العربية

رحت انا وماما اكتوبر .. هى راحت لاختى عقبال ما اخلص انا الخطوبة

وبعدين لقيت التليفون بيرن .. لقيته ابراهيم .. خير يا ابراهيم

اسماء امن الدوله عند عمو سناء واحتمال يجو عندنا

المهم انا كنت مطمنه شويه على اساس ان بابا مش فى البيت

عقبال ما قفلت مع ابراهيم لقيت سميه بتكلمنى .. بتقلى امن الدوله عندنا .. وكسرو الباب ..
انا ساعتها وشى اصفر وقلتلها طيب وبابا فين .. قالتلى معرفش  ( مكنتش تعرف لسه ان بابا اتاخد )

  المهم انا قاعدة كل ده اتصل ببابا يدينى مشغول ...
اتصلت بمحمد صقر زوج سميه اختى ... قالى انهم اخدو بابا وعمو سناء

ساعتها بقى قلبتلهم الخطوبه الى شىء تانى .. وانا عايزة اروح وحاجات من هذا القبيل

روحت انا وماما للهرم جينا لقيناهم مشيو من البيت خلاص

هما ملقوش حد غير زوجه اخويا .. بس هيا مكنش معاها مفتاح البيت .. فكسرو الباب .. وفتشو كل الغرف ... بس مسرقوش حاجه .. ومضو زوج خالتى على ورقة انهم مسرقوش حاجة ....  اخدو شوية مقالات  لابى بخط اليد .. وبعض اوراق تخصه

هنقضى رمضان لتالت سنه متتالية من غير بابا

ملحقش يغير جو فى اكتوبر  .... ملحقناش نحجز فى مصيف ونصيف

تالت صيف  على التوالى بابا ميقضيهوش معانا

منعوه من السفر لتركيا ... ومنعونا من المصيف  مع بابا

بجد مش عارفة اقول اية .. يمكن انا اكتر واحدة مضايقة لغيابة .. لانه كان هو الى معايا فى البيت هو وماما

بجد بجد .. البيت ملهوش اى طعم .. بجد بجد يا بابا وحشتونى .. غير اى مرة تانية

مستنياك




التصمايم دية كانت اتعملت ايام ما بابا كان معتقل السنوات الى فاتت

فلو حد بيعرف يصمم .. ياريت يصمملى بانر


ويبقى جزاة الله خيرا


















دى بعض التصميمات لسه جايالى على الميل دلوقتى

والاستاذ احمد زايد كان عاملهم فى اعتقالات ابى الى فاتت وهو بردو الى عامل بعض التصميمات الى فوق دى

فجزاة الله خيرا












بناءا على طلب  الاخ مزاجات

دى بعض الصور الى عندى لبابا ... للاسف ملقيتهنمش كتير ومتواجدين على النت

بس هو فى بعض الصور العائلية على الموبايل .. ممكن حضرتك تنتظر لما انزلهم