اعتذر لعدم دخولى مؤخرا على المدونة واعتذر مقدما عن عدم تواجدى كثيرا على النت
بسبب اولا رمضان .. ثانيا الكمبيوتر المعاق الملغم بالفيروسات
ثالثا لبدا العام الدراسى الجديد
بس ان شاء الله اذا كان فيه جدديد هحاول انزله او هاعطى لاحد الباس ورد وهو ينزل
رمضان كريم ... والعشرة الاواخر جايين .. عايزين نستعد لهم
ولاا تنسونى من الدعاء
هناك ٩ تعليقات:
كان الله في العون واثابكم الله
كل سنة وانتى طيبة
كل سنة وانتى طيبة يا اسماء
وربنا يوفقك الى ما يحي ويرضى
ويفك اسر والدك وكل الشرفاء
بس اوعى تتأخرى علينا
تتشرف أدارة مدونة يلا نفضحهم
بحضور كومفرانس لجنة الدفاع عن سجناء الرأى وحقوق الأنسان
يوم السبت الموافق2007/9/29
الساعة 11 مساءا
علي ايميل افضح
efdah@yahoo.com
ونطلب من سيادتكم بتجهيز الأقتراحات للمدونة
وشكرا
كلمة لكل مظلوم
يقول الله تعالى : " ولاتحسبن الله غافلاً عما يعمل الظالمون، إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار. مهطعين مقنعي رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء. ".
آية تهديد ووعيد ولكن ما أعظم مافيها من شفاء لقلوب المظلومين وتسلية لخواطر المكلومين، فكم ترتاح نفس المظلوم ويهدأ خاطره حينما يسمع هذه الآية ويعلم علم اليقين أن حقه لن يضيع وأنه سوف يقتص له ممن ظلمه ولو بعد حين. وأنه مهما أفلت الظالم من العقوبة في الدنيا فإن جرائمه مسجله عند من لاتخفى عليه خافيه ولايغفل عن شئ . والموعد يوم الجزاء والحساب، يوم العدالة، يوم يؤخذ للمظلوم من الظالم، ويقتص للمقتول من القاتل " اليوم تجزى كل نفس بما كسبت لاظلم اليوم" ولكن الله يمهل للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته " إنما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار" أي تبقى أبصارهم مفتوحة مبهوتة، لاتتحرك الأجفان من الفزع والهلع، ولاتطرف العين من هول ماترى، " مهطعين مقنعي رؤوسهم رؤوسهم، لايرتد إليهم طرفهم، وأفئدتهم هواء" أي مسرعين لايلتفتون إلى شئ ممن حولهم، وقد رفعوا رؤوسهم في ذل وخشوع لايطرفون بأعينهم من الخوف والجزع وقلوبهم خاوية خالية من كل خاطر من هول الموقف. ماأعظم بلاغة القرآن وماأروع تصويره للمواقف حتى كأنك ترى المشهد ماثلاً أمامك.
أخي الحبيب تخيل وأنت تقرأ هذه الآية مصير الطغاة الظلمة ممن انتهكوا أعراض المسلمات وسفكوا دماء الأبرياء وقتلوا الأطفاء وشردوا النساء ، وهدموا المساجد والمنازل تذكر من عاثوا بأرض البوسنة والهرسك والشيشان الفساد ومن أذاقوا أخواننا في فلسطين صنوف العذاب والقهر والظلم ، وتذكر الطغاة الذين يعذبون الدعاة في السجون ويسيمونهم سوء العذاب من أجل أنهم قالوا ربنا الله، تذكر أن الله فوقهم وأنه سوف يقتص منهم وسيرينا فيهم مايثلج صدورنا إن شاء الله ويتحقق لنا موعود ربنا تبارك وتعالى إذ يقول:" فاليوم الذين آمنوا من الكفار يضحكون، على الآرائك ينظرون ،هل ثوب الكفار ماكانوا يفعلون
Dear Asma,
We are all proud of your father and his sacrifices for the sake of his country and belives, and I am sure you are proud as well. There will be a day when your father and true men like him will occupy their honorable place in history and I am hopping this day will be soon. May Allah bless you and your family. Please convey my warmest reagards to your father.
Yours,
Khaled Salam, Ikhwanweb, New York
أعانك الله .. ولكن احتسبى الدقائق التى تقضينها معنا هنا على هذه المدونة الغراء .. وستجدين الوقت الكافى بإذن الله ببركته سبحانه وتعالى
جزاك الله خيرا عنا
شدة وتزول إن شاء الله
وكل سنه وإنت طيبة
واللهم يامسي السحاب وياهازم الاحزاب فك أسر الدكتور عصام وجميع من يحمل هم هذه الامه علي عاتقه ويدافع عن كرامتها
اللهم فك اسر الدكتور عصام وصبر كل مظلوم يارب العالمين
إرسال تعليق